روايتي الخامسة بعنوان : ( و لن تعود أبداً )
ـــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــ
أحبك و لا أبي غيرك ... إذا الرصاصة صابتك مرة ... و أنا أسمع صوت طلقتها صابتني ... ألـــف مــــــرة !!!
البارت السابع :
سمع صوت بكاء من بعض الممرات في الشركة ... دخل الممر إذ يرى نودي متألمة
هيتشول بخوف : ماذا حدث إليكِ ؟
نودي : أوبا أرجوك اذهب
هيتشول : هل ضربكِ أحد ؟ .... لما وجهكِ هكذا ؟ ... به كدمات
نودي : أوبا اذهب
هيتشول : لا لن أذهب إلا معكِ
نودي : أوبا خلفك خلفك
نظر هيتشول خلفه
#@^&*%: ماذا تريد منها ؟ ... هل تريد الموت ؟
هيتشول : يااااه ابتعد
#@^&*% : و من أنت لـ تأمرني ؟
هيتشول : أنا هيتشول
أخرج #@^&*% مسدساً
#@^&*% : إذا لم تذهب سأطلق عليها
نودي : أوبا اذهب أرجـــوك
هيتشول : لن أتحرك
طلق #@^&*% رصاصة كادت أن تصيب قلب نودي لولا يد هيتشول التي صدت الرصاصة على قتل المسكينة
...
هرب #@^*&% و نودي تبكي : أوبــا هل تألمت ؟
هيتشول و هو يخفي يده : لا أنا بخير >> يا كذاب
نودي : دعني أرى يدك
هيتشول : لا لا أنا بخير
سحبت نودي يده
نودي : أوبا لقد أصابتك الرصاصة في باطن كفك >> ااح يعوور << و تقول لي أنك بخير ؟ ... هيا معي للمستشفى
هيتشول : لا لا أنا بخير
نودي : هيا ... و ضربت هيتشول على مؤخرته >> معلومة الضرب على المؤخرة يجلب السعادة يلا اضربوا اللي جنبكم
هيتشول : حسنا حسنا أنا ذاهب ... و لكن لا تضربي ذلك المكان إنه محظور
نودي : حاضر ... و رفعت رأسها للأعلى لـ ترى وجهه ... ( آآآه إنه وسيم )
هيتشول : هل يوجد بوجهي شيء يا حشرتي ؟
نودي : هاااااااااااه ... لا لا يوجد شيء
و ذهبا للمستشفى
الدكتور لي يوون >> ما شاء الله تكرر اسمه في روايتي الثالثة و الرابعة و الخامسة << : إنه يحتاج لعملية لنزع الرصاصة
نودي : حسناً
و ادخلوا هيتشول لغرفة العمليات
و جلست تنتظر
..............................
...............
.............................
كيف هو حال المرء عند فقدانه لـ شيء ثمين ... و لكن ... يصعب إيجاده !!!
............
....................
............
كان معها هاتف هيتشول النقال
و رن هاتفه
توترت نودي هل ترد ؟ أم لا ؟
و بعدها استسلمت و عندما ضغطت الزر سمعت صوت صراخ لي توك : هيتشول أيها الأحمق !!! ... ألم تنتهي من تدريب حشرتك ؟
لم يسمع جواب بل سمع شهقات نودي
لي توك : هيتشول هل أنت بخير ؟
نودي : أوبا لي توك .. إن هـ ـ ـ ـيتشول في غرفــ ـ ـ ـة العملــيات
لي توك : حشرة هيتشول ... ماذا تقولين ؟
نودي : أنا نودي ... و هيتشول بـ مستشفى #####
لي توك : آآآه نودي حسناً أنا قادم الآن ... و أقفلت نودي السماعة في وجه لي توك
و رن هاتفها
نودي : مرحباً
تينا : يا حمقاء !!! ... أين أنتِ ؟ ... و أين مدربكِ ؟
نودي : في المستشفى
تينا : ماذا ؟ ... المستشفى ؟ ... أي مستشفى ؟
نودي : مستشفى #####
تينا : أنيووو انتظري قدومنا
نودي : أنيووو
بعدها وصل لي توك و معه الأعضاء بـ استثناء ييسونغ ... عندما رأتهم نودي بكت
لي توك : ياااااااه نودي أين هيتشول ؟ >> ياا احترم نفسك لا الحين كف
نودي : هذا بسببي ... كل الذي حصل بسببي
خرج الدكتور لي يوون من غرفة العمليات
لي يوون : آنسة نودي تفضلي معي
لي توك : أ ... أنا ... أنا سأذهب معك
لي يوون : حسناً ... و ذهبا إلى مكتب الدكتور
لي يوون : لقد تمكنا من إخراج الرصاصة و لكن المصاب يحتاج لفترة لأن عينه قد أغلقت أستارها لذا هو لا يبصر ... بسبب الصداع الذي أصابه ... و يحتاج لفترة اعتناء ... حتى يتمكن من الإبصار ... يجب أن يفرح لا تحزنوه لا تغضبوه ... دعوه يفرح ... حتى لا تدعوه يجهد نفسه ... أعتمد عليك
لي توك : حسناً .. أنا في الخارج ... و هل يمكنني رؤيته ؟
لي يوون : أجل ... و دع الآنسة تكون بجانبه
لي توك : هههـ ... حسناً
و أتى لي توك و كنتُ هناك
تينا : نودي عزيزتي اهدئي
نودي : إنه بسببي
.......
شاه : أوبا لما أنت هنا ؟
لي توك : و لما أنتِ هنا ؟
شاه : أتيتُ من أجل نودي
لي توك : و أنا من أجل هيتشول
...
نودي : أين أوبا ؟
تينا : بخير ... إنه بخير
نودي : أريد الذهاب له
لي توك : نودي هيا بنا سنذهب لـ هيتشول
نودي : أجل أجل أريد الذهاب
....
.........
....
و عندما دخلت :
نودي : إنه نائم
هيتشول : لا لست نائماً و لكن على عيني عصابة
نودي : لا توجد عصابة
لي توك و هو يهمس لي : اذهبي لـ نودي و أخبريها أن هيتشول لا يبصر
و ذهبتُ و أخبرتها
نودي بحزن : ماذا أوبا لا يبصر ؟
أنا : لا تحزنيه أو تغضبيه ... و إلا يفقد بصره ... لــلـــأبـــد !!
نودي بخوف : حسناً
أنا : سأعود للمنزل إلى اللقاء
شين دونغ : من سيوصلكِ ؟
أنا : لا أعلم ... سآخذ سيارة أجرة
شين دونغ : لا لا أنا من سيوصلكِ >> لا تخاف على عمرك شوي شوي ترى ما راح اخوونك
أنا : أووكِ
و خرجنا معاً
شين دونغ : هل نودي تحب هيتشول ؟
أنا : أجل إنها تحبه من ظهوركم
شين دونغ : و أنتِ منذ متى أحببتني ؟
أنا : منذ أن كرهتك
شين دونغ : يااااااه
أنا : آسفة
و ركبنا السيارة و توجه شين دونغ للبحر
أنا : أوبــا أريد الذهاب للمنزل
شين دونغ : أولاً البحر
أنا : حسناً
و ترجلنا من السيارة ... و جلسنا على أحد المقاعد
وضع شين دونغ رأسه على كتفي
أنا : أوبا
شين دونغ : هلا
أنا : أوبا ... هل تسمح لي أن أهرب ؟
شين دونغ : تهربين من ماذا ؟
أنا : أهرب منك و من الجميع
رفع شين دونغ رأسه : ماذا تقولين ؟ ... لا لا دعكِ معي ... و غداً سوف أقول لـ فيفو أن تراقبكِ ... هل جننتي حتى تهربين ؟ ... و اخرجي هذه الأفكار من راسك هل فهمتي ؟
....................................
أجيبي هل فهمتي ؟ >> شايفني بقرة ما أفهم ؟
أنا : أجل أوبا
شين دونغ : عزيزتي لا تفكري بـ هذا
أنا : حسناً ... أوبا سأذهب للمنزل
شين دونغ : أنا من سيذهب بكِ
أنا : حسناً
و عندما وصلتُ المنزل
أنا : شكراً لك أوبا على إيصالي
شين دونغ : أهكذا تشكرين حبيبك . ... هيا اقتربي مني
أنا : ماذا ؟
اقتربتُ منه .. و أطبق شفتيه على شفتيَّ و بادلتهُ الشعور حتى لا يحزن ... و عندما انتهينا من قبلتنا
دخل شين دونغ معي للمنزل ... لم يكن هناك أحد ... و شاهدنا بعض الأفلام
و بعدها أطفئتُ التلفاز
شين دونغ : أريد النوم
أنا : و أنا أيضاً ... سأذهب لـ غرفتي للنوم
شين دونغ : و أنا أين أنام ؟
أنا : تفضل معي
و ذهبنا لـ سريري
و ذهبتُ ( للحمام الله يكرمكم ) لتغيير ملابسي و عندما خرجت
رأيتُ شين دونغ وهو .......... انتهى البارت
ترى ماذا كان يفعل شين دونغ ؟
أي جزء أضحككم ؟ و لماذا ؟
أي جزء صدمكم ؟ و لماذا ؟
أي جزء أحزنكم ؟ و لماذا ؟
أي جزء من البارت كان أفضل ؟ و لماذا ؟
هل أعجبتكم الرواية ؟
هل تحسنت كتابتي للروايات و اسلوبي القصصي ؟
هل من توقعات للبارت القادم ؟
هل أعجبكم أسلوبي الجديد لسرد القصص ؟
هل يجب أن أكمل الرواية ؟ و لماذا ؟
..
...
مقتطفات من البارت القادم
شين دونغ : هل رضيتي ؟
...
أزلتُ نظري عن عينه و نظرتُ لـ شفته ... و بحركة لا إرادية اقتربتُ لشفته و قبلته
....
فيفو : ااهئ ااهئ أريد رجل أحبه
....
رغم أن نودي تصله إلى أعلى مرفقه بقليل إلا أنه أحبها من النظرة الأولى
....
نودي : هيتشول أوبا جميل جميل ... هيا لا تغضب هيا هيا
....
تحيااتي : فطوووومة
....
ملاحظة : البارت الجاي منحرف اللي ما يبي لا يقراه و اللي يقول " اوووه منحرف استغفر الله و و و و و مدري ايش " مابي جذي طيب !!!
ـــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــ
أحبك و لا أبي غيرك ... إذا الرصاصة صابتك مرة ... و أنا أسمع صوت طلقتها صابتني ... ألـــف مــــــرة !!!
البارت السابع :
سمع صوت بكاء من بعض الممرات في الشركة ... دخل الممر إذ يرى نودي متألمة
هيتشول بخوف : ماذا حدث إليكِ ؟
نودي : أوبا أرجوك اذهب
هيتشول : هل ضربكِ أحد ؟ .... لما وجهكِ هكذا ؟ ... به كدمات
نودي : أوبا اذهب
هيتشول : لا لن أذهب إلا معكِ
نودي : أوبا خلفك خلفك
نظر هيتشول خلفه
#@^&*%: ماذا تريد منها ؟ ... هل تريد الموت ؟
هيتشول : يااااه ابتعد
#@^&*% : و من أنت لـ تأمرني ؟
هيتشول : أنا هيتشول
أخرج #@^&*% مسدساً
#@^&*% : إذا لم تذهب سأطلق عليها
نودي : أوبا اذهب أرجـــوك
هيتشول : لن أتحرك
طلق #@^&*% رصاصة كادت أن تصيب قلب نودي لولا يد هيتشول التي صدت الرصاصة على قتل المسكينة
...
هرب #@^*&% و نودي تبكي : أوبــا هل تألمت ؟
هيتشول و هو يخفي يده : لا أنا بخير >> يا كذاب
نودي : دعني أرى يدك
هيتشول : لا لا أنا بخير
سحبت نودي يده
نودي : أوبا لقد أصابتك الرصاصة في باطن كفك >> ااح يعوور << و تقول لي أنك بخير ؟ ... هيا معي للمستشفى
هيتشول : لا لا أنا بخير
نودي : هيا ... و ضربت هيتشول على مؤخرته >> معلومة الضرب على المؤخرة يجلب السعادة يلا اضربوا اللي جنبكم
هيتشول : حسنا حسنا أنا ذاهب ... و لكن لا تضربي ذلك المكان إنه محظور
نودي : حاضر ... و رفعت رأسها للأعلى لـ ترى وجهه ... ( آآآه إنه وسيم )
هيتشول : هل يوجد بوجهي شيء يا حشرتي ؟
نودي : هاااااااااااه ... لا لا يوجد شيء
و ذهبا للمستشفى
الدكتور لي يوون >> ما شاء الله تكرر اسمه في روايتي الثالثة و الرابعة و الخامسة << : إنه يحتاج لعملية لنزع الرصاصة
نودي : حسناً
و ادخلوا هيتشول لغرفة العمليات
و جلست تنتظر
..............................
...............
.............................
كيف هو حال المرء عند فقدانه لـ شيء ثمين ... و لكن ... يصعب إيجاده !!!
............
....................
............
كان معها هاتف هيتشول النقال
و رن هاتفه
توترت نودي هل ترد ؟ أم لا ؟
و بعدها استسلمت و عندما ضغطت الزر سمعت صوت صراخ لي توك : هيتشول أيها الأحمق !!! ... ألم تنتهي من تدريب حشرتك ؟
لم يسمع جواب بل سمع شهقات نودي
لي توك : هيتشول هل أنت بخير ؟
نودي : أوبا لي توك .. إن هـ ـ ـ ـيتشول في غرفــ ـ ـ ـة العملــيات
لي توك : حشرة هيتشول ... ماذا تقولين ؟
نودي : أنا نودي ... و هيتشول بـ مستشفى #####
لي توك : آآآه نودي حسناً أنا قادم الآن ... و أقفلت نودي السماعة في وجه لي توك
و رن هاتفها
نودي : مرحباً
تينا : يا حمقاء !!! ... أين أنتِ ؟ ... و أين مدربكِ ؟
نودي : في المستشفى
تينا : ماذا ؟ ... المستشفى ؟ ... أي مستشفى ؟
نودي : مستشفى #####
تينا : أنيووو انتظري قدومنا
نودي : أنيووو
بعدها وصل لي توك و معه الأعضاء بـ استثناء ييسونغ ... عندما رأتهم نودي بكت
لي توك : ياااااااه نودي أين هيتشول ؟ >> ياا احترم نفسك لا الحين كف
نودي : هذا بسببي ... كل الذي حصل بسببي
خرج الدكتور لي يوون من غرفة العمليات
لي يوون : آنسة نودي تفضلي معي
لي توك : أ ... أنا ... أنا سأذهب معك
لي يوون : حسناً ... و ذهبا إلى مكتب الدكتور
لي يوون : لقد تمكنا من إخراج الرصاصة و لكن المصاب يحتاج لفترة لأن عينه قد أغلقت أستارها لذا هو لا يبصر ... بسبب الصداع الذي أصابه ... و يحتاج لفترة اعتناء ... حتى يتمكن من الإبصار ... يجب أن يفرح لا تحزنوه لا تغضبوه ... دعوه يفرح ... حتى لا تدعوه يجهد نفسه ... أعتمد عليك
لي توك : حسناً .. أنا في الخارج ... و هل يمكنني رؤيته ؟
لي يوون : أجل ... و دع الآنسة تكون بجانبه
لي توك : هههـ ... حسناً
و أتى لي توك و كنتُ هناك
تينا : نودي عزيزتي اهدئي
نودي : إنه بسببي
.......
شاه : أوبا لما أنت هنا ؟
لي توك : و لما أنتِ هنا ؟
شاه : أتيتُ من أجل نودي
لي توك : و أنا من أجل هيتشول
...
نودي : أين أوبا ؟
تينا : بخير ... إنه بخير
نودي : أريد الذهاب له
لي توك : نودي هيا بنا سنذهب لـ هيتشول
نودي : أجل أجل أريد الذهاب
....
.........
....
و عندما دخلت :
نودي : إنه نائم
هيتشول : لا لست نائماً و لكن على عيني عصابة
نودي : لا توجد عصابة
لي توك و هو يهمس لي : اذهبي لـ نودي و أخبريها أن هيتشول لا يبصر
و ذهبتُ و أخبرتها
نودي بحزن : ماذا أوبا لا يبصر ؟
أنا : لا تحزنيه أو تغضبيه ... و إلا يفقد بصره ... لــلـــأبـــد !!
نودي بخوف : حسناً
أنا : سأعود للمنزل إلى اللقاء
شين دونغ : من سيوصلكِ ؟
أنا : لا أعلم ... سآخذ سيارة أجرة
شين دونغ : لا لا أنا من سيوصلكِ >> لا تخاف على عمرك شوي شوي ترى ما راح اخوونك
أنا : أووكِ
و خرجنا معاً
شين دونغ : هل نودي تحب هيتشول ؟
أنا : أجل إنها تحبه من ظهوركم
شين دونغ : و أنتِ منذ متى أحببتني ؟
أنا : منذ أن كرهتك
شين دونغ : يااااااه
أنا : آسفة
و ركبنا السيارة و توجه شين دونغ للبحر
أنا : أوبــا أريد الذهاب للمنزل
شين دونغ : أولاً البحر
أنا : حسناً
و ترجلنا من السيارة ... و جلسنا على أحد المقاعد
وضع شين دونغ رأسه على كتفي
أنا : أوبا
شين دونغ : هلا
أنا : أوبا ... هل تسمح لي أن أهرب ؟
شين دونغ : تهربين من ماذا ؟
أنا : أهرب منك و من الجميع
رفع شين دونغ رأسه : ماذا تقولين ؟ ... لا لا دعكِ معي ... و غداً سوف أقول لـ فيفو أن تراقبكِ ... هل جننتي حتى تهربين ؟ ... و اخرجي هذه الأفكار من راسك هل فهمتي ؟
....................................
أجيبي هل فهمتي ؟ >> شايفني بقرة ما أفهم ؟
أنا : أجل أوبا
شين دونغ : عزيزتي لا تفكري بـ هذا
أنا : حسناً ... أوبا سأذهب للمنزل
شين دونغ : أنا من سيذهب بكِ
أنا : حسناً
و عندما وصلتُ المنزل
أنا : شكراً لك أوبا على إيصالي
شين دونغ : أهكذا تشكرين حبيبك . ... هيا اقتربي مني
أنا : ماذا ؟
اقتربتُ منه .. و أطبق شفتيه على شفتيَّ و بادلتهُ الشعور حتى لا يحزن ... و عندما انتهينا من قبلتنا
دخل شين دونغ معي للمنزل ... لم يكن هناك أحد ... و شاهدنا بعض الأفلام
و بعدها أطفئتُ التلفاز
شين دونغ : أريد النوم
أنا : و أنا أيضاً ... سأذهب لـ غرفتي للنوم
شين دونغ : و أنا أين أنام ؟
أنا : تفضل معي
و ذهبنا لـ سريري
و ذهبتُ ( للحمام الله يكرمكم ) لتغيير ملابسي و عندما خرجت
رأيتُ شين دونغ وهو .......... انتهى البارت
ترى ماذا كان يفعل شين دونغ ؟
أي جزء أضحككم ؟ و لماذا ؟
أي جزء صدمكم ؟ و لماذا ؟
أي جزء أحزنكم ؟ و لماذا ؟
أي جزء من البارت كان أفضل ؟ و لماذا ؟
هل أعجبتكم الرواية ؟
هل تحسنت كتابتي للروايات و اسلوبي القصصي ؟
هل من توقعات للبارت القادم ؟
هل أعجبكم أسلوبي الجديد لسرد القصص ؟
هل يجب أن أكمل الرواية ؟ و لماذا ؟
..
...
مقتطفات من البارت القادم
شين دونغ : هل رضيتي ؟
...
أزلتُ نظري عن عينه و نظرتُ لـ شفته ... و بحركة لا إرادية اقتربتُ لشفته و قبلته
....
فيفو : ااهئ ااهئ أريد رجل أحبه
....
رغم أن نودي تصله إلى أعلى مرفقه بقليل إلا أنه أحبها من النظرة الأولى
....
نودي : هيتشول أوبا جميل جميل ... هيا لا تغضب هيا هيا
....
تحيااتي : فطوووومة
....
ملاحظة : البارت الجاي منحرف اللي ما يبي لا يقراه و اللي يقول " اوووه منحرف استغفر الله و و و و و مدري ايش " مابي جذي طيب !!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق