روايتي السادسة بعنوان :- قبلة مليئة بالحب تعيد اللي الحياة
مرحبا بكل القراء احب ان ارحب بكم قبل ان ابدا روايتي
روايتي هذه ستكون مختلفة عن المجموعة التي نشرتها في هذا العام و العام السابق
و ايضا ستكون مختلفة في بعض الافكار عن جميع الروايات التي نشرت في هذا الموقع
قاسي القلب سوف تدمره تلك الفتاة الساحرة
انها ليست ساحرة بالسحر و انما بقوة عزيمتها
هذه هي روايتي
.......
البارت الاول :-
استيقظت على صراخ زوجة ابيها و هي تشد شعرها الاسود الطويل الذي يصل الى نهاية ركبتها
حاولت الافلات عن يدي زوجة ابيها او بالاحرى خالتها عدوتها!!!
لم تكن قد فعلت اهم شيء، انها كالملاك طاهرة من هذه الافعال الدنية
خرجت من غرفتها بالقوة و خالتها تامرها بان تنظف المطبخ و الغرف و الصالة و الحديقة و دورات المياه و المنزل باكمله و تغسل الصحون و الاواني و الملاعق و الشووك و السكاكين و ان تغسل الملابس و تكويها و تطويها و توزعها على الغرف و ان تطبخ الوجبات الثلاث من دون اي مساعدة!!
طلبات
طلبات
طلبات
ان طلبات خالتها عدوتها لا تنتهي ابدا!!
اهلها يكرهونها جعلوها مثل الخائمة لديهم
فتاة مسكينة. تعتبر صغيرة عذبوها و بالاحرى قتلوها!!
عمرها 22 تذوقت المر و الحزن بجميع انواعه!
كنتُ اتمشى امام منزلهم و فضلت ان اقص عليكم قصتها
سوف تتغير حياتها التي منذ زمن ابت ان تتغير و ستتحول الى مغامرة و تحدي مع 10 شبان و 5 فتيات
بدات قصتها عندما كانت نائمة و هي تشعر انها تتحرك!!!
فتحت عينها اذ جسدها مغطى بالكفن الابيض!!!
" و اخيرا توفيت انا حقا سعيدة لهذا "
و لكن الى هذه الدرجة وصل كرههم!!!
ان يدفنوها تحت التراب و هي لا تزال على قيد الحياة!!
الى هذه الدرجة لا يحبونها!!! و السبب تافه!!
لكنهم غطوا جسدها ما عدا وجهها لم يغطوه لماذا!؟ لكي لا تختنق مثلا!!!
فجأة نزلت بظلام و ضيق
حاولت ان تتحرر تريد ان تخرج لتهرب من هذه العائلة الغريبة
خرجت من القبر و هي تحاول ان تغطي جسدها الصغير بهذا الكفن
كان شعرها الاسود يتطاير مع الهواء و عينها الواسعة تجول في جميع انحاء المقبرة
تحركت و خرجت من المقبرة و بينما هي بمنتصف الطريق توقفت بصدمة مما تراه حاولت ان تتخرك و لكن قدماها قد خانتاها
اجل هذا هو اتى ليلقنها درسا لن تنساه
انتهى البارت الاول
ما رايكم بالرواية ؟!
هل اكمل ام اتوقف. ؟!
ممن هذا الذي امام تلك الفتاة؟!
توقعاتكم للبارت القادم؟!
توقعاتكم للرواية باكملها؟!
أتمنى ان البارت اعجبكم ^^"
مرحبا بكل القراء احب ان ارحب بكم قبل ان ابدا روايتي
روايتي هذه ستكون مختلفة عن المجموعة التي نشرتها في هذا العام و العام السابق
و ايضا ستكون مختلفة في بعض الافكار عن جميع الروايات التي نشرت في هذا الموقع
قاسي القلب سوف تدمره تلك الفتاة الساحرة
انها ليست ساحرة بالسحر و انما بقوة عزيمتها
هذه هي روايتي
.......
البارت الاول :-
استيقظت على صراخ زوجة ابيها و هي تشد شعرها الاسود الطويل الذي يصل الى نهاية ركبتها
حاولت الافلات عن يدي زوجة ابيها او بالاحرى خالتها عدوتها!!!
لم تكن قد فعلت اهم شيء، انها كالملاك طاهرة من هذه الافعال الدنية
خرجت من غرفتها بالقوة و خالتها تامرها بان تنظف المطبخ و الغرف و الصالة و الحديقة و دورات المياه و المنزل باكمله و تغسل الصحون و الاواني و الملاعق و الشووك و السكاكين و ان تغسل الملابس و تكويها و تطويها و توزعها على الغرف و ان تطبخ الوجبات الثلاث من دون اي مساعدة!!
طلبات
طلبات
طلبات
ان طلبات خالتها عدوتها لا تنتهي ابدا!!
اهلها يكرهونها جعلوها مثل الخائمة لديهم
فتاة مسكينة. تعتبر صغيرة عذبوها و بالاحرى قتلوها!!
عمرها 22 تذوقت المر و الحزن بجميع انواعه!
كنتُ اتمشى امام منزلهم و فضلت ان اقص عليكم قصتها
سوف تتغير حياتها التي منذ زمن ابت ان تتغير و ستتحول الى مغامرة و تحدي مع 10 شبان و 5 فتيات
بدات قصتها عندما كانت نائمة و هي تشعر انها تتحرك!!!
فتحت عينها اذ جسدها مغطى بالكفن الابيض!!!
" و اخيرا توفيت انا حقا سعيدة لهذا "
و لكن الى هذه الدرجة وصل كرههم!!!
ان يدفنوها تحت التراب و هي لا تزال على قيد الحياة!!
الى هذه الدرجة لا يحبونها!!! و السبب تافه!!
لكنهم غطوا جسدها ما عدا وجهها لم يغطوه لماذا!؟ لكي لا تختنق مثلا!!!
فجأة نزلت بظلام و ضيق
حاولت ان تتحرر تريد ان تخرج لتهرب من هذه العائلة الغريبة
خرجت من القبر و هي تحاول ان تغطي جسدها الصغير بهذا الكفن
كان شعرها الاسود يتطاير مع الهواء و عينها الواسعة تجول في جميع انحاء المقبرة
تحركت و خرجت من المقبرة و بينما هي بمنتصف الطريق توقفت بصدمة مما تراه حاولت ان تتخرك و لكن قدماها قد خانتاها
اجل هذا هو اتى ليلقنها درسا لن تنساه
انتهى البارت الاول
ما رايكم بالرواية ؟!
هل اكمل ام اتوقف. ؟!
ممن هذا الذي امام تلك الفتاة؟!
توقعاتكم للبارت القادم؟!
توقعاتكم للرواية باكملها؟!
أتمنى ان البارت اعجبكم ^^"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق