" تحت هطول المطر " ( شونجي من تين توب )
خرجت من الجامعة و انا انظر للارض فجأة تذكرت انني قد نسيت مذكرتي بين احشاء الجامعة في دولابي الصغير
~~~
شونجي و هو يخرج بعض الأشياء من دولابه لاحظ بان الدولاب الذي بجانبه مفتوحا اقترب و هو يريد اغلاقه لاحظ صورة صغيرة له قد علقت بداخل الدولاب و لفت انتباهه تلك المذكرة التي كانت ناعمة نوعا ما فتح حقيبته و ادخل المذكرة فيها و اغلق الدولاب
~~~~~
هذه كانت بداية قصتي اجل هذه انا " مون "
~~~~~
في اليوم التالي :-
كانت تبحث في دولابها عن مذكرتها و عندما قدم شونجي كان ينظر لها و هو يبتسم في داخله " حقا استمتعت بقراءة مذكرتك مع ان خطك مضحك هيهيهي "
التفتت مون ناحية شونجي و عندما رأته ينظر لها ابتسمت له
مون : صباح الخير ∩__∩
رد عليها شونجي بابتسامة رائعة : صباح النور •﹏•
مون : امممم الم ترى مذكرة زهرية اللون ؟!
شونجي : انيا
عندها رن الجرس ليتوجه الجميع الى صفه
~~~~~
عند حلول الساعة الرابعة عصرا كانت مون تنتظر اخاها ان يأتي لها و لكنه تأخر كثيرا خرج الجميع و رحل و هي لا تزال تنتظر
الامطار غزيرة
الرعد مخيف
البرق يضيئ
احتضنت حقيبتها لتحافظ على ما بداخلها من كتب و اوراق و ملفات
فجأة
توقف المطر عن التساقط فوقها نظرت الى الاعلى اذ بـ شونجي يمسك بالمظلة و هو يبتسم لها
شونجي : لماذا انتِ هنا ؟!
مون : لان اخي لم يأتي اللي
شونجي : انا ذاهب لمنزلي هيا انهضي لنذهب معاً
نهضت مون و كان فكها يهتز من شدة البرودة خصوصا انها كانت لا ترتدي سوى ملابس الجامعة
توقف شونجي و فتح معطفه و اشار لـ مون بأن تدخل
كانت تنظر له بخجل
" من المستحيل ان ادخل معه في المعطف مجرد انني امشي بجانبه و قلبي يخفق بشدة لو ادخل معه تحت المعطف سينفجر قلبي "
شونجي : ياااا مون هيا ادخلي ستموتين من شدة البرد
و سحبها من يدها و ادخلها تحت معطفه
" بما انها معي و لوحدنا الآن سأنتهز الفرصة "
احاط خصرها بيده و قال لها : ما رأيكِ بأن نجري معاً ؟!
مون : ااه فكرة رائعة
و انطلقا معاً و هما يضحكان توقفا بالقرب من المقاعد
سحبها شونجي من خصرها و الصقها بصدره و اخذ يقترب من وجهها و همس بين شفتيها : كم اعشقك بعدد قطرات المطر و قبلها بخفة و ابتعد و هو يحتضنها
" كنت غير مصدقة لهذا و محرجة من حركته هذه تبا انني اشعر بأن وجهي يشتعل "
ابتسمت برضا و وضعت يدها على ظهره و همست بصوت بالكاد يسمع : احبك اوبا
ابتعدا بعد فترة و اخرج شونجي من حقيبته مذكرتها
مون و قد اصطبغ وجهها باللون الاحمر : يااااا اوبا هل قرأتها ؟!
شونجي و هو يضحك : انا لم اقرأها فحسب انا حفظتها من كثر قرائتها حقاً استمتعت بها
سحبتها من يده و وضعتها بحقيبتها
مون : يااا الأمر لا يستحق هذا الضحك كم انت شرير اوبا و التفتت عنه
احتضنها من الخلف و الصق وجنته بوجنتها : حبيبتي هل انتِ مستاءة مني ؟! انا حقا آسف
نظرت له مون بطريقة طفولية : و هل جننت لاستاء منك ؟!و قبلت وجنته و نهضت ... انا ذاهبة اوبا اراك غدا
شونجي : حافظي على نفسك لاجلي
مون و هي تلوح له : و انت كذلك
و ذهبت جرياً الى منزلها و اخذت تدون ما حدث في مذكرتها
النهايةة ∩__∩
ما رأيكم بالقصة ؟!
ما هو الشيء الذي اعجبكم بها ؟!
خرجت من الجامعة و انا انظر للارض فجأة تذكرت انني قد نسيت مذكرتي بين احشاء الجامعة في دولابي الصغير
~~~
شونجي و هو يخرج بعض الأشياء من دولابه لاحظ بان الدولاب الذي بجانبه مفتوحا اقترب و هو يريد اغلاقه لاحظ صورة صغيرة له قد علقت بداخل الدولاب و لفت انتباهه تلك المذكرة التي كانت ناعمة نوعا ما فتح حقيبته و ادخل المذكرة فيها و اغلق الدولاب
~~~~~
هذه كانت بداية قصتي اجل هذه انا " مون "
~~~~~
في اليوم التالي :-
كانت تبحث في دولابها عن مذكرتها و عندما قدم شونجي كان ينظر لها و هو يبتسم في داخله " حقا استمتعت بقراءة مذكرتك مع ان خطك مضحك هيهيهي "
التفتت مون ناحية شونجي و عندما رأته ينظر لها ابتسمت له
مون : صباح الخير ∩__∩
رد عليها شونجي بابتسامة رائعة : صباح النور •﹏•
مون : امممم الم ترى مذكرة زهرية اللون ؟!
شونجي : انيا
عندها رن الجرس ليتوجه الجميع الى صفه
~~~~~
عند حلول الساعة الرابعة عصرا كانت مون تنتظر اخاها ان يأتي لها و لكنه تأخر كثيرا خرج الجميع و رحل و هي لا تزال تنتظر
الامطار غزيرة
الرعد مخيف
البرق يضيئ
احتضنت حقيبتها لتحافظ على ما بداخلها من كتب و اوراق و ملفات
فجأة
توقف المطر عن التساقط فوقها نظرت الى الاعلى اذ بـ شونجي يمسك بالمظلة و هو يبتسم لها
شونجي : لماذا انتِ هنا ؟!
مون : لان اخي لم يأتي اللي
شونجي : انا ذاهب لمنزلي هيا انهضي لنذهب معاً
نهضت مون و كان فكها يهتز من شدة البرودة خصوصا انها كانت لا ترتدي سوى ملابس الجامعة
توقف شونجي و فتح معطفه و اشار لـ مون بأن تدخل
كانت تنظر له بخجل
" من المستحيل ان ادخل معه في المعطف مجرد انني امشي بجانبه و قلبي يخفق بشدة لو ادخل معه تحت المعطف سينفجر قلبي "
شونجي : ياااا مون هيا ادخلي ستموتين من شدة البرد
و سحبها من يدها و ادخلها تحت معطفه
" بما انها معي و لوحدنا الآن سأنتهز الفرصة "
احاط خصرها بيده و قال لها : ما رأيكِ بأن نجري معاً ؟!
مون : ااه فكرة رائعة
و انطلقا معاً و هما يضحكان توقفا بالقرب من المقاعد
سحبها شونجي من خصرها و الصقها بصدره و اخذ يقترب من وجهها و همس بين شفتيها : كم اعشقك بعدد قطرات المطر و قبلها بخفة و ابتعد و هو يحتضنها
" كنت غير مصدقة لهذا و محرجة من حركته هذه تبا انني اشعر بأن وجهي يشتعل "
ابتسمت برضا و وضعت يدها على ظهره و همست بصوت بالكاد يسمع : احبك اوبا
ابتعدا بعد فترة و اخرج شونجي من حقيبته مذكرتها
مون و قد اصطبغ وجهها باللون الاحمر : يااااا اوبا هل قرأتها ؟!
شونجي و هو يضحك : انا لم اقرأها فحسب انا حفظتها من كثر قرائتها حقاً استمتعت بها
سحبتها من يده و وضعتها بحقيبتها
مون : يااا الأمر لا يستحق هذا الضحك كم انت شرير اوبا و التفتت عنه
احتضنها من الخلف و الصق وجنته بوجنتها : حبيبتي هل انتِ مستاءة مني ؟! انا حقا آسف
نظرت له مون بطريقة طفولية : و هل جننت لاستاء منك ؟!و قبلت وجنته و نهضت ... انا ذاهبة اوبا اراك غدا
شونجي : حافظي على نفسك لاجلي
مون و هي تلوح له : و انت كذلك
و ذهبت جرياً الى منزلها و اخذت تدون ما حدث في مذكرتها
النهايةة ∩__∩
ما رأيكم بالقصة ؟!
ما هو الشيء الذي اعجبكم بها ؟!
واااه ابداااع ياريت القصه صج كيوووووووووت !!
ردحذف