تذكير بالبارت السابق :-
دخل و أغلق الباب خلفه و نظر لشاه
شاه : ماذا حصل أوبا ؟ هل أنت بخير ؟
لي توك : أجل و لكنني متعب قليلاً
أمسكت شاه بيده و اليد الأخرى خلف ظهره و بخوف : أوبا اجلس ...أوبا هل يؤلمك شيء ؟ أخبرني >> قول لا تقتلها
لي توك : هنا ... و أشار على قلبه
وضعت يدها على قلبه و ناظرته بخوف و تحدثت بصوت مخنوق يريد البكاء : أوبا ... هل يمكنني أن أشاركك الألم ؟ ... أوبا هيا انهض لنذهب إلى المستشفى
لي توك : لا ... دعيني أموت ببطئ ... وداعاً شاه
سقطت دموع شاه و بدأت بالبكاء
شاه بصوت يملأه البكاء : أوبـــا لا تقل هذا أنت تفطر قلبي بهذه الكلمات
لم يحتمل رؤية دموعها فمسحها بشفتيه و قبل عينيها و نزل حتى وصل إلى طرف شفتيها و همس : ربما أتهور اليوم ... و قبل شفيتها
وضع في قبلته كل احساس و مشاعر يمتلكها نحوها أنهى قبلته و سقط على السرير كأنه جثى
فزعت شاه عندما رأته هكذا و صرخت بقوة : أوبـــــــا ... و اقتربت منه بسرعة و هزته بقوة و أكملت : أوبا أرجوك لا ... و بدأت دموعها بالسقوط على وجهه .. أوبا أنا بدونك لا شيء لا شيء ... أوبا استيقظت و احتضنته بكل قوتها و وضعت رأسها على صدره و بكت
....
البارت الرابع عشر :-
" أجمل ما قيل في الحب :- و لكن انا احبك ... أسوأ ما قيل في الحب :- أنا أحبك و لكن .... "
فزعت شاه عندما رأته هكذا و صرخت بقوة : أوبـــــــا ... و اقتربت منه بسرعة و هزته بقوة و أكملت : أوبا أرجوك لا ... و بدأت دموعها بالسقوط على وجهه .. أوبا أنا بدونك لا شيء لا شيء ... أوبا استيقظت و احتضنته بكل قوتها و وضعت رأسها على صدره و بكت ...
فـــــــــجـــــــأة !!!
فتح لي توك عينيه و نظر لها
لقد أثبتت له أنها تحبه >> ليه كنت شاك في حبها مثلا !! << لهذا يمكنه تنفيذ ما يريد " نياهاهاها كم أنـــــــا شريـــــــــر " >> يااا اوبا طلعت شرير و انا ما ادري
.....
غرفة ييسونغ :-
استيقظ و هي تحدث نفسها و بصوت مسموع :- كم أحبه و لكن ... ربما لديه عشيقة ... أجل فلا يوجد رجل بهذه الوسامة لا يملك عشيقة رائعة .... و بحزن :- كم تمنيت أن تكون لي .. و سقطت دمعة من عينها على يده
افتتح عينيه ببطئ و تحدث بصوت رائع : بيشو أنا ملك إليك !!
لم تفهم ما قاله .. أو لم تعي لما يقول
أكمل بعدها :- بيشو ... أنا أحبكِ فهل تقبلي حبي ؟
لم تتحدث !! فاقترب منها بسرعة و قبلها بقوة و عندما ابتعد نظر إليها ... يريد إجابتها ... خاف كثيراً من أنها عندما تحدثت لم تكن تقصده و إنما قتى وسيم جداً تحبه ... أنزل رأسه و تحدث بصوت يملأه الحزن :- أنا آسف على تسرعي ... اخرجي من الغرفة لا أريد أحد هنا
نظرت له بحزن " آسفة أوبا و لكن لساني لم يستطع أن ينطق أي شيء ... جميع الحروف خانتني و ذهبت و لكنني سآتي بعد قليل "
نهضت من سريره و خرجت و هي حزينة
زفر بقهر و استلقى على السرير و سقطت دموعه بغزارة
......
غرفة كيونا
كانت تينا شبه نائمة
اقترب منها و وضع رأسها على صدره لكي تنام عليه
تحدث بهدوء : حبيبتي لما أنا بالذات ؟
تينا : لا أعلم و لكن كل ما أريده الآن هو أن أنــــــــام >> ووه من هالكلام صار ودي اناام بجد لاني نعسااانة
كيونا : هل تريدين مني قبلة قبل النوم ؟ >> ننننععععممم !!!
تينا : ماذا ؟!
كيونا : الذي سمعته ... و لكن هذه المرة أنتِ من تبدأين ... كان يظن أنها ستتراجع و لكن ما صدمه هو أنها قبلته بقوة !!
ابتعدت عنه بهدوء و لكنه متعطش منذ أن ذاق شفتيها لم ينوي الإبتعاد عنها ... اقترب منها و أكمل تقبيله لها حتى نامت ~ ZzZ ~
حملها بين يديه و وضعها على سريره و احتضنها و أخذ يشم رائحتها العطرة
.......
دخلت فيفو بااب المنزل و هي تبكي لا تصدق انه قد خانها
واجهها ايون .. احتضنته بقوة و هي تشهق من بكائها
نظر لـ أخته بحيرة من أمرها لا يعلم ماذا يحدث لها احتضنها ليهدئها و لكن لا فائدة .... علت شهقاتها و صوت بكائها و هي تتذكر الموقف ... عندما رأته يخونها
خرج لي توك من غرفته و نظر لأخته و ايون لا يعلم ماذا يحدث
سأل ايون و الحيرة على وجهه : ماذا حدث لها ؟
ايون : لا أعلم !!
امسكها لي توك و أجلسها على الكنب و هي تبكي بقوة يريدها أن تتحدث و لكن في كل مرة يسألها تعلى شهقاتها
هدأها و سحبها معه إلى غرفة ايون و معه ايون كذلك
و قال بهدوء : أخبريني ماذا حدث إليكِ ؟
فيفو من بين شهقاتها : وـــن ... وـــن بــــيـــن ( حبيبها )
ايون بخوف : ماذا حدث له ؟ هل هو بخير ؟
فيفو و هي تبكي بقوة : لقد خانني ... أوبــــــــــا لقد خانني ,,, لقد خانني لم يوفي بوعده عندما أخبرني بأننا سنتزوج ... و بكت بقوة
نظر لي توك لحالها و نظر لـ ايون المصدوم ... فهم ايون من نظرته بأن يخرج من الغرفة ... فخرج
لي توك : أخبريني ما حدث بالتفصيل لـ أتمكن من مساعدتكِ
فيفو : اليوم ... و أغمضت عينيها ... اتصل بي ون بين لـ أذهب معه المنزل فأنت تعلم أنني لا أحب تلك الحركات الا بعد الزواج " تقصد البوبو و الاحتضان ... الخ من الاشياء " ... دخلتُ منزله و توجهت لغرفته دخلتها و على وجهي الإبتسامة ... و اختفت تدريجياً عندما رأيته ... و سقطت دموعها بغزارة ... كان يقبل فتاة و هو يحتضنها و عندما استدار و رآني أصبح يكذب و بعدها قال :- أن أنا السبب في هذا لانني لم أقبله ة لا مرة واحدة ... و أكملت بكائها بقوة
حزن لحال أخته فهو لم يتمكن من أن يحميها فهي لا تزال صغيرة على هذا الشيء
احتضنها و تشبثت به بقوة و أجهشت بالبكاء ثم انخفض صوتها تدريجياً و نامت >> أحلام سعيدة اوني
انزلها على السرير بهدوء و قبل جبينها و خرج من غرفة ايون
ايون : هل هي بخير ؟
لي توك : إنها نائمة
ايون : هل أخبرتك بما حدث ؟
لي توك : أجل
ايون : هل ستخبرني به ؟
لي توك : اخرج معي لحديقة المنزل ... و خرجا معاً
....
في الطابق العلوي كانت تجلس في الصالة المفتوحة وقفت و توجهت لغرفته طرقت الباب و دخلت أغلقت الباب خلفها و تقدمت ناحيته
تحدث بصوت مبحوح من البكاء : اخرجي أنا ... لم يتمكن من قولها إنه يحبها كثيرا
ابتسمت له و تحدثت بصوت ناعم : أكمل ... أنا أسمعك أريدك أن تقولها هيا
ييسونغ : اخرجي ... لا أريد رؤيتكِ هنا مجدداً هل هذا واضح ؟
تقدمت ناحيته و احتضنته بقوة ابتسمت بقوة و هي تحتضنه و قالت بصوت عالي : أحـــــــــــبــــــــــك أوبـــــــــــــــا
لم يصدق ما قالته هل هي تمزح معه ؟! أم تشفق عليه ؟! أم هذه الحقيقة ؟!
دخل و أغلق الباب خلفه و نظر لشاه
شاه : ماذا حصل أوبا ؟ هل أنت بخير ؟
لي توك : أجل و لكنني متعب قليلاً
أمسكت شاه بيده و اليد الأخرى خلف ظهره و بخوف : أوبا اجلس ...أوبا هل يؤلمك شيء ؟ أخبرني >> قول لا تقتلها
لي توك : هنا ... و أشار على قلبه
وضعت يدها على قلبه و ناظرته بخوف و تحدثت بصوت مخنوق يريد البكاء : أوبا ... هل يمكنني أن أشاركك الألم ؟ ... أوبا هيا انهض لنذهب إلى المستشفى
لي توك : لا ... دعيني أموت ببطئ ... وداعاً شاه
سقطت دموع شاه و بدأت بالبكاء
شاه بصوت يملأه البكاء : أوبـــا لا تقل هذا أنت تفطر قلبي بهذه الكلمات
لم يحتمل رؤية دموعها فمسحها بشفتيه و قبل عينيها و نزل حتى وصل إلى طرف شفتيها و همس : ربما أتهور اليوم ... و قبل شفيتها
وضع في قبلته كل احساس و مشاعر يمتلكها نحوها أنهى قبلته و سقط على السرير كأنه جثى
فزعت شاه عندما رأته هكذا و صرخت بقوة : أوبـــــــا ... و اقتربت منه بسرعة و هزته بقوة و أكملت : أوبا أرجوك لا ... و بدأت دموعها بالسقوط على وجهه .. أوبا أنا بدونك لا شيء لا شيء ... أوبا استيقظت و احتضنته بكل قوتها و وضعت رأسها على صدره و بكت
....
البارت الرابع عشر :-
" أجمل ما قيل في الحب :- و لكن انا احبك ... أسوأ ما قيل في الحب :- أنا أحبك و لكن .... "
فزعت شاه عندما رأته هكذا و صرخت بقوة : أوبـــــــا ... و اقتربت منه بسرعة و هزته بقوة و أكملت : أوبا أرجوك لا ... و بدأت دموعها بالسقوط على وجهه .. أوبا أنا بدونك لا شيء لا شيء ... أوبا استيقظت و احتضنته بكل قوتها و وضعت رأسها على صدره و بكت ...
فـــــــــجـــــــأة !!!
فتح لي توك عينيه و نظر لها
لقد أثبتت له أنها تحبه >> ليه كنت شاك في حبها مثلا !! << لهذا يمكنه تنفيذ ما يريد " نياهاهاها كم أنـــــــا شريـــــــــر " >> يااا اوبا طلعت شرير و انا ما ادري
.....
غرفة ييسونغ :-
استيقظ و هي تحدث نفسها و بصوت مسموع :- كم أحبه و لكن ... ربما لديه عشيقة ... أجل فلا يوجد رجل بهذه الوسامة لا يملك عشيقة رائعة .... و بحزن :- كم تمنيت أن تكون لي .. و سقطت دمعة من عينها على يده
افتتح عينيه ببطئ و تحدث بصوت رائع : بيشو أنا ملك إليك !!
لم تفهم ما قاله .. أو لم تعي لما يقول
أكمل بعدها :- بيشو ... أنا أحبكِ فهل تقبلي حبي ؟
لم تتحدث !! فاقترب منها بسرعة و قبلها بقوة و عندما ابتعد نظر إليها ... يريد إجابتها ... خاف كثيراً من أنها عندما تحدثت لم تكن تقصده و إنما قتى وسيم جداً تحبه ... أنزل رأسه و تحدث بصوت يملأه الحزن :- أنا آسف على تسرعي ... اخرجي من الغرفة لا أريد أحد هنا
نظرت له بحزن " آسفة أوبا و لكن لساني لم يستطع أن ينطق أي شيء ... جميع الحروف خانتني و ذهبت و لكنني سآتي بعد قليل "
نهضت من سريره و خرجت و هي حزينة
زفر بقهر و استلقى على السرير و سقطت دموعه بغزارة
......
غرفة كيونا
كانت تينا شبه نائمة
اقترب منها و وضع رأسها على صدره لكي تنام عليه
تحدث بهدوء : حبيبتي لما أنا بالذات ؟
تينا : لا أعلم و لكن كل ما أريده الآن هو أن أنــــــــام >> ووه من هالكلام صار ودي اناام بجد لاني نعسااانة
كيونا : هل تريدين مني قبلة قبل النوم ؟ >> ننننععععممم !!!
تينا : ماذا ؟!
كيونا : الذي سمعته ... و لكن هذه المرة أنتِ من تبدأين ... كان يظن أنها ستتراجع و لكن ما صدمه هو أنها قبلته بقوة !!
ابتعدت عنه بهدوء و لكنه متعطش منذ أن ذاق شفتيها لم ينوي الإبتعاد عنها ... اقترب منها و أكمل تقبيله لها حتى نامت ~ ZzZ ~
حملها بين يديه و وضعها على سريره و احتضنها و أخذ يشم رائحتها العطرة
.......
دخلت فيفو بااب المنزل و هي تبكي لا تصدق انه قد خانها
واجهها ايون .. احتضنته بقوة و هي تشهق من بكائها
نظر لـ أخته بحيرة من أمرها لا يعلم ماذا يحدث لها احتضنها ليهدئها و لكن لا فائدة .... علت شهقاتها و صوت بكائها و هي تتذكر الموقف ... عندما رأته يخونها
خرج لي توك من غرفته و نظر لأخته و ايون لا يعلم ماذا يحدث
سأل ايون و الحيرة على وجهه : ماذا حدث لها ؟
ايون : لا أعلم !!
امسكها لي توك و أجلسها على الكنب و هي تبكي بقوة يريدها أن تتحدث و لكن في كل مرة يسألها تعلى شهقاتها
هدأها و سحبها معه إلى غرفة ايون و معه ايون كذلك
و قال بهدوء : أخبريني ماذا حدث إليكِ ؟
فيفو من بين شهقاتها : وـــن ... وـــن بــــيـــن ( حبيبها )
ايون بخوف : ماذا حدث له ؟ هل هو بخير ؟
فيفو و هي تبكي بقوة : لقد خانني ... أوبــــــــــا لقد خانني ,,, لقد خانني لم يوفي بوعده عندما أخبرني بأننا سنتزوج ... و بكت بقوة
نظر لي توك لحالها و نظر لـ ايون المصدوم ... فهم ايون من نظرته بأن يخرج من الغرفة ... فخرج
لي توك : أخبريني ما حدث بالتفصيل لـ أتمكن من مساعدتكِ
فيفو : اليوم ... و أغمضت عينيها ... اتصل بي ون بين لـ أذهب معه المنزل فأنت تعلم أنني لا أحب تلك الحركات الا بعد الزواج " تقصد البوبو و الاحتضان ... الخ من الاشياء " ... دخلتُ منزله و توجهت لغرفته دخلتها و على وجهي الإبتسامة ... و اختفت تدريجياً عندما رأيته ... و سقطت دموعها بغزارة ... كان يقبل فتاة و هو يحتضنها و عندما استدار و رآني أصبح يكذب و بعدها قال :- أن أنا السبب في هذا لانني لم أقبله ة لا مرة واحدة ... و أكملت بكائها بقوة
حزن لحال أخته فهو لم يتمكن من أن يحميها فهي لا تزال صغيرة على هذا الشيء
احتضنها و تشبثت به بقوة و أجهشت بالبكاء ثم انخفض صوتها تدريجياً و نامت >> أحلام سعيدة اوني
انزلها على السرير بهدوء و قبل جبينها و خرج من غرفة ايون
ايون : هل هي بخير ؟
لي توك : إنها نائمة
ايون : هل أخبرتك بما حدث ؟
لي توك : أجل
ايون : هل ستخبرني به ؟
لي توك : اخرج معي لحديقة المنزل ... و خرجا معاً
....
في الطابق العلوي كانت تجلس في الصالة المفتوحة وقفت و توجهت لغرفته طرقت الباب و دخلت أغلقت الباب خلفها و تقدمت ناحيته
تحدث بصوت مبحوح من البكاء : اخرجي أنا ... لم يتمكن من قولها إنه يحبها كثيرا
ابتسمت له و تحدثت بصوت ناعم : أكمل ... أنا أسمعك أريدك أن تقولها هيا
ييسونغ : اخرجي ... لا أريد رؤيتكِ هنا مجدداً هل هذا واضح ؟
تقدمت ناحيته و احتضنته بقوة ابتسمت بقوة و هي تحتضنه و قالت بصوت عالي : أحـــــــــــبــــــــــك أوبـــــــــــــــا
لم يصدق ما قالته هل هي تمزح معه ؟! أم تشفق عليه ؟! أم هذه الحقيقة ؟!
ييسونغ بهدوء : هل تمزحين ؟! ... أم تشفقين علي ؟! ... أم هذه الحقيقة ؟!
بيشو : أوبــــــــــا إنها الحقيقة الحقيقية >> عجبتني هيهيهيهي
أمسك بوجهها و نظر لعينيها و قال بجد :- أنا ملكٌ إليكِ للأبد .. و قبلها بحرارة
..........
....................
..........
في الحديقة
أخبر لي توك ما جرى لـ فيفو
ايون بغضب : سوف أقتله هذا الحقير كيف له أن يتجرأ على خيانة أختي ؟؟ سوف أريه
لي توك : سوف نلقنه درساً لن ينساه و لكن ... يجب أن لا تعلم فيفو لأنها ستدافع عنه
...
.......
......
في الثالثة و النصف عصراً
خرج الجميع من الغرف إلا فيفو استيقظت و ذهبت لغرفتها و اعتكفت هناك و الجميع لا يعلم لماذا !!!
دخل لي توك و ايون
جودي و هي تركض : أبـــــــــــــــــــــــــا و احتضنت لي توك بقوة
ايون و هو يمثل الزعل : و أنا !! ألا تحبينني !! ... مسكينٌ أنا لا يوجد من يحبني في هذا العالم >> اسكت انا بقول مين يحبك و الا اقول انا اللي اسكت احسن هيهيهيهيهي انتو اللي راح تكتشفوا مين ^.^
جودي : أبا أنا أحبك ... و احتضنت ايون
دخلا الصالة و تناولوا الحديث
لي توك : هيا انهضوا ... الجميع يتجهز لننطلق إلى المستشفى >> الى الـ مالا نهاية و ما بعدها واااهووو
الجميع : حسناً
شاه : و لكن ... أين فيفو ؟؟
لي توك : دعوها هنا لا يمكنها الذهاب
شاه : ماذا حدث لها ؟ هل هي بخير ؟ >> حتى انتي اوني فيك عرق لقافة !! >> بكرا خبر موتي
لي توك : لم يحدث شيء ... امممـ... أمسك بيدها و سحبها إلى الغرفة و أغلق الباب و أخبرها بكل ما حدث >> ما تحمل ما يقول لها هيهييهيهي
شاه بحزن : المسكينة لا تزال صغيرة على هذه الأحداث
أمسك لي توك بكتفها و نظر لعينيها
لي توك : سوف نساعدها أليس كذلك ؟
شاه و هي تبتسم : بالتأكيد... أوبا فايتنغ
..............
................
...................
في الرابعة عصراً
انطلق الجميع للمستشفى عدا فيفو
دخل الجميع غرفة منور التي كانت مستيقظة
ذهبت لها جوجو
جوجو و هي تمسك يدها : هل أنتِ بخير ؟
منور : لم أمت ؟ لما أنا حية ؟ أريد أن أموت أريد أن أموت >> ياااا اسكتي
جوجو : لا تقولي هذا لا تتشائمي
منور : لا أريد رؤيته
دودو و هي تصرخ عليها : ســـوف يموت بسببك لقد ضحى بحياته لكي ينقذك و هو الآن بين الحياة و الموت
منور : بـ بين الحياة و و الموت !!
البارت الخامس عشر :-
جوجو و هي تمسك يدها : هل أنتِ بخير ؟
منور : لم أمت ؟ لما أنا حية ؟ أريد أن أموت أريد أن أموت >> ياااا اسكتي
جوجو : لا تقولي هذا لا تتشائمي
منور : لا أريد رؤيته
دودو و هي تصرخ عليها : ســـوف يموت بسببك لقد ضحى بحياته لكي ينقذك و هو الآن بين الحياة و الموت
منور : بـ بين الحياة و و الموت !!
دودو : أجل
منور : أريد الذهاب إليه
دودو : لا يمكنكِ ذلك >> ليه ؟؟ << فهو في العناية المشددة
شهقت منور بقوة و بدأت بالبكاء : أنا السبب في كل ما حصل أريد الذهاب إلى أوبا أريد الذهاب إلى أوبا أنا يجب أن أكون في القبر آآآآآآآه آآآآآآآآه
دخل الطبيب
الطبيب : ماذا حدث ؟
نودي : إنها تريد الذهاب لـ كانغ إنه عشيقها ربما يستجيب لها
منور : هل يمكنني الذهاب ؟
الطبيب : تفضلي معي
نزلت من سريرها و امسكتها شاه و ذهبت معها
دخلتا العناية و ارتدت نور و شاه الزي الثقيل >> تعرفوه صح ؟
و دخلت غرفة كانغ
و شاه بالخارج تنتظرها
أمسكت بيده و مسحت عليها
حقاً كم هو أمرٌ مؤلم أن ترى من تحب مملوء بالاجهزة و الابر من كل مكان و هو بين الحياة و الموت و بسببك أنت !!
منور : أوبــا أرجوك استيقظ ... نزلت دموعها بحرارة ... و أكملت :- حبيبي ... أصبحت بغيبوبة و أنا السبب ... حبيبي ... سامحني ... كسر كتفك و أنا السبب ... حبيبي ... استيقظ من نومك و سوف أكون شاكرة إليك ... اشتقت إليك و إلى صوتك , ضحكك و بكائك قبلتك و انت بأكملك ... لقد تأخرتُ عن شاه أنا ذاهبة لها ... قبلت يده و مسحت على شعره و خرجت خلعت الزي و ذهبت و هي تجري إلى غرفتها و شاه تجري خلفها
وصلت منور للغرفة و عندما دخلت إنهارت من البكاء و هدأتها جوجو و شاه و البقية
.....
...........
.....................
امريكا :
الحارس : سيدي انتهت رحلتنا هنا لقد بحثنا عنها في كل مكان و لا يوجد أي أثر لها
شين دونغ : حسناً الآن سنذهب لليابان ربما نجدها هناك
الحارس : حسناً ... و بتوتر ... سيدي
شين دونغ : ماذا ؟
الحارس : أ .. بالأمس اتصلت فتاة برقم مجهول كانت تريد أن تحدثك و لكني لم أسمح لها بذلك
شين دونغ : أيها الغبي ... و لما لم تدعني أكلمها ؟ ربما كانت فوفو
الحارس : لقد حذفت الرقم ^^
شين دونغ : يااااااااااااااااااااااااااااااااااا ... سوف أخصم من راتبك ... تباً لك
في حينها رن هاتف شين دونغ النقال رد بسرعة : يبوسيو !!
.......... : مرحباً أوبا كيف حالك ؟
شين دونغ بصدمة : فوفو !!!!!
أنا : أجل.. أوبا أرجوك لا تبحث عني
شين دونغ : كيف لي أن لا أبحث عنكِ ؟ لقد أخذتُ إجازة لسنة كاملة لأبحث عنكِ !!
أنا : أوبا أرجوك عد لعملك لا تبحث عني
شين دونغ بخوف : هل آذاكِ أحد ؟؟؟ هل أنتِ بخير ؟؟
أنا بصوت ينوي البكاء : أوبـا أنا بخير ... أوبا لقد اشتقتُ الك
شين دونغ ببكاء : لما تركتني هكذا ؟؟ لما ذهبتي ؟؟ لما أنتِ عديمة الوفاء ؟؟؟ أنا أكرهك أكرهك لما ذهبتِ بهذه الطريقة ؟؟؟ أنا لم أعد أحبك .....
قاطعتهُ بقولي : أوبـــا كفى أنا لم أتركك أنا متواجدة بقلبك و انا لم أذهب فـ روحي معك و أنا لستُ عديمة الوفاء بل وفيت بوعدي و لكن والدك من فرقنا
ترددت الكلمة في رأسه يحاول ان يفوق من صدمته
أنا : أوبــا أنا أحبك إلى اللقاء ... و أغلقتُ السماعة
فارت دماءه و اتصل على والده
ترى ماذا سيحددث بين فوفو و شين دونغ ؟
و ماذا سيحدث بين شين دونغ و والده ؟
كانغ هل سيستجيب لـ الاطباء بعد ان ذهبت اليه منور ؟
بيشو : أوبــــــــــا إنها الحقيقة الحقيقية >> عجبتني هيهيهيهي
أمسك بوجهها و نظر لعينيها و قال بجد :- أنا ملكٌ إليكِ للأبد .. و قبلها بحرارة
..........
....................
..........
في الحديقة
أخبر لي توك ما جرى لـ فيفو
ايون بغضب : سوف أقتله هذا الحقير كيف له أن يتجرأ على خيانة أختي ؟؟ سوف أريه
لي توك : سوف نلقنه درساً لن ينساه و لكن ... يجب أن لا تعلم فيفو لأنها ستدافع عنه
...
.......
......
في الثالثة و النصف عصراً
خرج الجميع من الغرف إلا فيفو استيقظت و ذهبت لغرفتها و اعتكفت هناك و الجميع لا يعلم لماذا !!!
دخل لي توك و ايون
جودي و هي تركض : أبـــــــــــــــــــــــــا و احتضنت لي توك بقوة
ايون و هو يمثل الزعل : و أنا !! ألا تحبينني !! ... مسكينٌ أنا لا يوجد من يحبني في هذا العالم >> اسكت انا بقول مين يحبك و الا اقول انا اللي اسكت احسن هيهيهيهيهي انتو اللي راح تكتشفوا مين ^.^
جودي : أبا أنا أحبك ... و احتضنت ايون
دخلا الصالة و تناولوا الحديث
لي توك : هيا انهضوا ... الجميع يتجهز لننطلق إلى المستشفى >> الى الـ مالا نهاية و ما بعدها واااهووو
الجميع : حسناً
شاه : و لكن ... أين فيفو ؟؟
لي توك : دعوها هنا لا يمكنها الذهاب
شاه : ماذا حدث لها ؟ هل هي بخير ؟ >> حتى انتي اوني فيك عرق لقافة !! >> بكرا خبر موتي
لي توك : لم يحدث شيء ... امممـ... أمسك بيدها و سحبها إلى الغرفة و أغلق الباب و أخبرها بكل ما حدث >> ما تحمل ما يقول لها هيهييهيهي
شاه بحزن : المسكينة لا تزال صغيرة على هذه الأحداث
أمسك لي توك بكتفها و نظر لعينيها
لي توك : سوف نساعدها أليس كذلك ؟
شاه و هي تبتسم : بالتأكيد... أوبا فايتنغ
..............
................
...................
في الرابعة عصراً
انطلق الجميع للمستشفى عدا فيفو
دخل الجميع غرفة منور التي كانت مستيقظة
ذهبت لها جوجو
جوجو و هي تمسك يدها : هل أنتِ بخير ؟
منور : لم أمت ؟ لما أنا حية ؟ أريد أن أموت أريد أن أموت >> ياااا اسكتي
جوجو : لا تقولي هذا لا تتشائمي
منور : لا أريد رؤيته
دودو و هي تصرخ عليها : ســـوف يموت بسببك لقد ضحى بحياته لكي ينقذك و هو الآن بين الحياة و الموت
منور : بـ بين الحياة و و الموت !!
البارت الخامس عشر :-
جوجو و هي تمسك يدها : هل أنتِ بخير ؟
منور : لم أمت ؟ لما أنا حية ؟ أريد أن أموت أريد أن أموت >> ياااا اسكتي
جوجو : لا تقولي هذا لا تتشائمي
منور : لا أريد رؤيته
دودو و هي تصرخ عليها : ســـوف يموت بسببك لقد ضحى بحياته لكي ينقذك و هو الآن بين الحياة و الموت
منور : بـ بين الحياة و و الموت !!
دودو : أجل
منور : أريد الذهاب إليه
دودو : لا يمكنكِ ذلك >> ليه ؟؟ << فهو في العناية المشددة
شهقت منور بقوة و بدأت بالبكاء : أنا السبب في كل ما حصل أريد الذهاب إلى أوبا أريد الذهاب إلى أوبا أنا يجب أن أكون في القبر آآآآآآآه آآآآآآآآه
دخل الطبيب
الطبيب : ماذا حدث ؟
نودي : إنها تريد الذهاب لـ كانغ إنه عشيقها ربما يستجيب لها
منور : هل يمكنني الذهاب ؟
الطبيب : تفضلي معي
نزلت من سريرها و امسكتها شاه و ذهبت معها
دخلتا العناية و ارتدت نور و شاه الزي الثقيل >> تعرفوه صح ؟
و دخلت غرفة كانغ
و شاه بالخارج تنتظرها
أمسكت بيده و مسحت عليها
حقاً كم هو أمرٌ مؤلم أن ترى من تحب مملوء بالاجهزة و الابر من كل مكان و هو بين الحياة و الموت و بسببك أنت !!
منور : أوبــا أرجوك استيقظ ... نزلت دموعها بحرارة ... و أكملت :- حبيبي ... أصبحت بغيبوبة و أنا السبب ... حبيبي ... سامحني ... كسر كتفك و أنا السبب ... حبيبي ... استيقظ من نومك و سوف أكون شاكرة إليك ... اشتقت إليك و إلى صوتك , ضحكك و بكائك قبلتك و انت بأكملك ... لقد تأخرتُ عن شاه أنا ذاهبة لها ... قبلت يده و مسحت على شعره و خرجت خلعت الزي و ذهبت و هي تجري إلى غرفتها و شاه تجري خلفها
وصلت منور للغرفة و عندما دخلت إنهارت من البكاء و هدأتها جوجو و شاه و البقية
.....
...........
.....................
امريكا :
الحارس : سيدي انتهت رحلتنا هنا لقد بحثنا عنها في كل مكان و لا يوجد أي أثر لها
شين دونغ : حسناً الآن سنذهب لليابان ربما نجدها هناك
الحارس : حسناً ... و بتوتر ... سيدي
شين دونغ : ماذا ؟
الحارس : أ .. بالأمس اتصلت فتاة برقم مجهول كانت تريد أن تحدثك و لكني لم أسمح لها بذلك
شين دونغ : أيها الغبي ... و لما لم تدعني أكلمها ؟ ربما كانت فوفو
الحارس : لقد حذفت الرقم ^^
شين دونغ : يااااااااااااااااااااااااااااااااااا ... سوف أخصم من راتبك ... تباً لك
في حينها رن هاتف شين دونغ النقال رد بسرعة : يبوسيو !!
.......... : مرحباً أوبا كيف حالك ؟
شين دونغ بصدمة : فوفو !!!!!
أنا : أجل.. أوبا أرجوك لا تبحث عني
شين دونغ : كيف لي أن لا أبحث عنكِ ؟ لقد أخذتُ إجازة لسنة كاملة لأبحث عنكِ !!
أنا : أوبا أرجوك عد لعملك لا تبحث عني
شين دونغ بخوف : هل آذاكِ أحد ؟؟؟ هل أنتِ بخير ؟؟
أنا بصوت ينوي البكاء : أوبـا أنا بخير ... أوبا لقد اشتقتُ الك
شين دونغ ببكاء : لما تركتني هكذا ؟؟ لما ذهبتي ؟؟ لما أنتِ عديمة الوفاء ؟؟؟ أنا أكرهك أكرهك لما ذهبتِ بهذه الطريقة ؟؟؟ أنا لم أعد أحبك .....
قاطعتهُ بقولي : أوبـــا كفى أنا لم أتركك أنا متواجدة بقلبك و انا لم أذهب فـ روحي معك و أنا لستُ عديمة الوفاء بل وفيت بوعدي و لكن والدك من فرقنا
ترددت الكلمة في رأسه يحاول ان يفوق من صدمته
أنا : أوبــا أنا أحبك إلى اللقاء ... و أغلقتُ السماعة
فارت دماءه و اتصل على والده
ترى ماذا سيحددث بين فوفو و شين دونغ ؟
و ماذا سيحدث بين شين دونغ و والده ؟
كانغ هل سيستجيب لـ الاطباء بعد ان ذهبت اليه منور ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق