أنت كما أنت فأنا سأظل أحبك " البارت الثامن "
ممسكة بذلك المقص الحاد " لن يشعر احدهم بي فالجميع يحتفل "
ما ان بدات بغرزه ببطنها
" يا حمقاااء مااذاا تفعلين "
التفتت برعب لاخاها
اقترب منها و صفعها
" ذلك السافل قد تركك و تريدين الانتحار من اجله " صمت قليلاً ثم اكمل " لماذا لا تفكرين باللذين يحبوك هل جننتي "
" لا شان لك بي "
" اذا من له الشان بك؟ سيونغ ؟ "
انزلت راسها ما ان قال اسمه
سحبها من يدها و افلت ذلك المقص على الارض
" ناري انا لا اريدك ان تؤذي نفسك من اجل ذلك السافل و ايضا هل تاذى بطنك "
" لا "
" هيا بسرعة غيري ملابسك لتحتفلي معنا بالاسفل "
" لا اريد اوبا دعني هنا "
" لتقتلي نفسك اليس كذلك "
" اانييا "
حملها بين يديه و نزل بها لاسفل
•°•°•°•°•°•°•°•
ملل يسيطر علي في اجواء هذا الحفل
خرجت لاستنشق الهواء قليلاً
جلست على الارجوحة اتحرك ببطئ حتى شعرت باحدهم يجلس بجانبي
نظرت له و ابتسمت
" يوري ما الذي تفعلينه هنا "
" فقط شعرت بالملل و خرجت"
" حقا ! اذا انت بخير "
" دييه "
جلسوا قليلا حتى تحدث هيوك " هيا بنا للداخل الجو بدا بالبرودة "
•°•°•°•°•°•°•°•
" اووه ناري ما هذا الذي بوجهك " و لمس مكان تلك الصفعة
" ااااه " قالت بالم
" هل صفعك هيتشول ؟ "
انزلت راسها و لم تجب عليه
" حسنا ناري لا باس هيا معي للمطبخ ساضع الثلج عليه " قال ريوك و قد امتدت يده ليمسك بها
•°•°•°•°•°•°•°•
" يااااه كيو توقف عن هذا الرقص المجنون يكاد بطني ينفجر من الضحك " قالت يوجين و هي تمسك ببطنها بتعب من الضحك
ثم جلسوا على الارض و اخذوا يتبادلون الحديث
•°•°•°•°•°•°•°•
اشعر برغبة شديدة بمعرفة الذي حدث مع ناري
الفضول يكاد يقتلني
رايت هيتشول واقف بعيد عن جلستنا
وقفت و اقتربت منه
" هيتشول "
" اوه شين دونغ ماذا هناك ؟"
" فقط اردت ان اسالك عن شيء " قلت بتوتر
" يمكنك السؤال عما تشاء "
" هيونغ ... ناري ما الذي يحدث معها "
" ذلك الحقير سيونغ لقد خانها امامها و هي الحمقاء لا تزال تحبه " توقف عن الحديث و نظر لي " شين دونغ "
" دييه "
" هل تحبها " *غمزة*
ضحكت بخفة و ضربت كتفه " انيا "
" هيا هيا اعترف "
" لست كذلك "
" حسنا ايها الكاذب "
•°•°•°•°•°•°•°•°•
في اخر الليل و بعد عشاء لذيذ و حفلة ممتعة نزل الجميع بحقائبهم
" الى اين ؟ " هان بتساؤل
" سنعود لشققنا "
" ياااه لا تكونوا بهذه الحماقةة هيا اجلسوا معنا "
" و لكن "
" ارجوووكمم " قالت يوجين بترجي
" حسنا حسنا "
كاد شيم دونغ و انهيوك على الخروج فصرخ هان " ييياااااه عودا ايها الاحمقان "
ضحك هيوك و عاد و هو يسحب شين دونغ الذي اصر على الذهاب و بعد الحاح طويل جلس شين دونغ و هو نوعاً ما غاضب ثم توجهوا للغرف التي بذلك المنزل الكبير
•°•°•°•°•°•°•°•
" وااااه لقد اشتقت لغرفتنا " قالت بمرح و قفزت على السرير
" هل انتِ سعيدة جداً "
" بالتاكيد " قالت و وقفت لتتوجه للدولاب " هل تريد انت الاخر ملابس للنوم "
" اجل بدون تفكير "
" حسنا هذه تبدو جيدة لك "
سحبت لها ثوب قصير وردي و قميص و سروال ازرق لهان
توجهت للغرفة الصغيرة جدا تكاد تكفي لها و تحيط بها المرايا
اغلقت الستار و غيرت ملابسها
و استلقت على السرير في انتظار هان
ما ان استلقى بجانبها حتى احتضنها بقوة
" هيا للنوم عزيزتي "
" اوبا " قالت بلطافة و اقتربت و طبعت قبلة سريعة على شفتيه " قبلة النوم " قالت و ابتسمت له
بينما هو اخذ يمسد شعرها حتى نامت و نام هو الاخر
•°•°•°•°•°•°•°•°•
الجميع قد نام
فقط تلك المستلقية على فراشها بحزن
سمعت رن هاتفها و بدون ان تنظر للاسم " مرحبا " قالت بمحاولة منها ان تكون طبيعية
" احبك اريد ان تعودي لي "
" اسفة انا لست حقيرة لاعود لك كما انني اشعر و كما ان مشاعري تجاهك قد اتجهت لشخص غيرك " قالت له بغضب و اغلقت الخط
" حسناً انا كذبت قليلاً لكنني اشعر بتحسن " قالت بنفسها و اغلقت عينها لتنام
•°•°•°•°•°•°•°•
" ااااااااااااه " صرخة قوية في صباح اليوم التالي افزعت الجميع
لينهضوا من فراشهم فزعين متوجهين للخارج ما ان فتحوا باب غرفهم حتى
~`~`~`~`~`~`~`~
انتهى
fAtoOom Al-Ghazwi
سوري تاخرت بتنزيل البارت !
ممسكة بذلك المقص الحاد " لن يشعر احدهم بي فالجميع يحتفل "
ما ان بدات بغرزه ببطنها
" يا حمقاااء مااذاا تفعلين "
التفتت برعب لاخاها
اقترب منها و صفعها
" ذلك السافل قد تركك و تريدين الانتحار من اجله " صمت قليلاً ثم اكمل " لماذا لا تفكرين باللذين يحبوك هل جننتي "
" لا شان لك بي "
" اذا من له الشان بك؟ سيونغ ؟ "
انزلت راسها ما ان قال اسمه
سحبها من يدها و افلت ذلك المقص على الارض
" ناري انا لا اريدك ان تؤذي نفسك من اجل ذلك السافل و ايضا هل تاذى بطنك "
" لا "
" هيا بسرعة غيري ملابسك لتحتفلي معنا بالاسفل "
" لا اريد اوبا دعني هنا "
" لتقتلي نفسك اليس كذلك "
" اانييا "
حملها بين يديه و نزل بها لاسفل
•°•°•°•°•°•°•°•
ملل يسيطر علي في اجواء هذا الحفل
خرجت لاستنشق الهواء قليلاً
جلست على الارجوحة اتحرك ببطئ حتى شعرت باحدهم يجلس بجانبي
نظرت له و ابتسمت
" يوري ما الذي تفعلينه هنا "
" فقط شعرت بالملل و خرجت"
" حقا ! اذا انت بخير "
" دييه "
جلسوا قليلا حتى تحدث هيوك " هيا بنا للداخل الجو بدا بالبرودة "
•°•°•°•°•°•°•°•
" اووه ناري ما هذا الذي بوجهك " و لمس مكان تلك الصفعة
" ااااه " قالت بالم
" هل صفعك هيتشول ؟ "
انزلت راسها و لم تجب عليه
" حسنا ناري لا باس هيا معي للمطبخ ساضع الثلج عليه " قال ريوك و قد امتدت يده ليمسك بها
•°•°•°•°•°•°•°•
" يااااه كيو توقف عن هذا الرقص المجنون يكاد بطني ينفجر من الضحك " قالت يوجين و هي تمسك ببطنها بتعب من الضحك
ثم جلسوا على الارض و اخذوا يتبادلون الحديث
•°•°•°•°•°•°•°•
اشعر برغبة شديدة بمعرفة الذي حدث مع ناري
الفضول يكاد يقتلني
رايت هيتشول واقف بعيد عن جلستنا
وقفت و اقتربت منه
" هيتشول "
" اوه شين دونغ ماذا هناك ؟"
" فقط اردت ان اسالك عن شيء " قلت بتوتر
" يمكنك السؤال عما تشاء "
" هيونغ ... ناري ما الذي يحدث معها "
" ذلك الحقير سيونغ لقد خانها امامها و هي الحمقاء لا تزال تحبه " توقف عن الحديث و نظر لي " شين دونغ "
" دييه "
" هل تحبها " *غمزة*
ضحكت بخفة و ضربت كتفه " انيا "
" هيا هيا اعترف "
" لست كذلك "
" حسنا ايها الكاذب "
•°•°•°•°•°•°•°•°•
في اخر الليل و بعد عشاء لذيذ و حفلة ممتعة نزل الجميع بحقائبهم
" الى اين ؟ " هان بتساؤل
" سنعود لشققنا "
" ياااه لا تكونوا بهذه الحماقةة هيا اجلسوا معنا "
" و لكن "
" ارجوووكمم " قالت يوجين بترجي
" حسنا حسنا "
كاد شيم دونغ و انهيوك على الخروج فصرخ هان " ييياااااه عودا ايها الاحمقان "
ضحك هيوك و عاد و هو يسحب شين دونغ الذي اصر على الذهاب و بعد الحاح طويل جلس شين دونغ و هو نوعاً ما غاضب ثم توجهوا للغرف التي بذلك المنزل الكبير
•°•°•°•°•°•°•°•
" وااااه لقد اشتقت لغرفتنا " قالت بمرح و قفزت على السرير
" هل انتِ سعيدة جداً "
" بالتاكيد " قالت و وقفت لتتوجه للدولاب " هل تريد انت الاخر ملابس للنوم "
" اجل بدون تفكير "
" حسنا هذه تبدو جيدة لك "
سحبت لها ثوب قصير وردي و قميص و سروال ازرق لهان
توجهت للغرفة الصغيرة جدا تكاد تكفي لها و تحيط بها المرايا
اغلقت الستار و غيرت ملابسها
و استلقت على السرير في انتظار هان
ما ان استلقى بجانبها حتى احتضنها بقوة
" هيا للنوم عزيزتي "
" اوبا " قالت بلطافة و اقتربت و طبعت قبلة سريعة على شفتيه " قبلة النوم " قالت و ابتسمت له
بينما هو اخذ يمسد شعرها حتى نامت و نام هو الاخر
•°•°•°•°•°•°•°•°•
الجميع قد نام
فقط تلك المستلقية على فراشها بحزن
سمعت رن هاتفها و بدون ان تنظر للاسم " مرحبا " قالت بمحاولة منها ان تكون طبيعية
" احبك اريد ان تعودي لي "
" اسفة انا لست حقيرة لاعود لك كما انني اشعر و كما ان مشاعري تجاهك قد اتجهت لشخص غيرك " قالت له بغضب و اغلقت الخط
" حسناً انا كذبت قليلاً لكنني اشعر بتحسن " قالت بنفسها و اغلقت عينها لتنام
•°•°•°•°•°•°•°•
" ااااااااااااه " صرخة قوية في صباح اليوم التالي افزعت الجميع
لينهضوا من فراشهم فزعين متوجهين للخارج ما ان فتحوا باب غرفهم حتى
~`~`~`~`~`~`~`~
انتهى
fAtoOom Al-Ghazwi
سوري تاخرت بتنزيل البارت !
بنت بسرعه كملي اوكي لانو مره تحمست للبارت الجاي
ردحذفgo go ♥ sis ♥ hwiting
ردحذف